geelsa3ed
مرحبا بكم في المنتدي .. اذا اعجبكم اي محتوي واستفدتم منه فلا تبخل بنشره حتي يستفيد به غيرك
والدال علي الخير كفاعله

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

geelsa3ed
مرحبا بكم في المنتدي .. اذا اعجبكم اي محتوي واستفدتم منه فلا تبخل بنشره حتي يستفيد به غيرك
والدال علي الخير كفاعله
geelsa3ed
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يغفر الخطايا

اذهب الى الأسفل

يغفر الخطايا Empty يغفر الخطايا

مُساهمة من طرف geelsa3ed الأربعاء نوفمبر 17, 2010 8:25 pm


(الفانديك)(انجيلمتى)(Mt-9-6)(ولكنلكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا.حينئذ قالللمفلوج.قم احمل فراشك واذهب الى بيتك.)

(الفانديك)(انجيل لوقا)(Lk-7-48)(ثمقال لها مغفورة لك خطاياك.)

(الفانديك)(انجيل متى)(Mt-9-2)(واذامفلوج يقدمونه اليه مطروحا على فراش.فلما رأى يسوع ايمانهم قال للمفلوج ثق يابني.مغفورة لك خطاياك.)
كل هذه النصوص يستدلبها النصارى على الوهية السيد المسيح ولكن وإذا سألنا المسيح نفسه من أين لك هذا السلطان
سنجد الاجابة واضحة فى
(الفانديك)(انجيل متى)(Mt-28-18)(فتقدميسوع وكلمهم قائلا.دفع اليّ كل سلطان في السماء وعلى الارض.)
(الفانديك)(انجيل لوقا)(Lk-10-22)(والتفتالى تلاميذه وقال كل شيء قد دفع اليّ من ابي.وليس احد يعرف من هو الابن الا الآبولا من هو الآب الا الابن ومن اراد الابن ان يعلن له.)
اذن انه ليس سلطانه هو ! ولكن الله هو الذي أعطاهإياه !
فقد أعطاه الله سلطان ابراء الاكمه والابرصوسلطان احياء الموتى ومغفرة الخطايا و . . . إلخ
اذن من أين جاءه هذا السلطان ؟ الاجابة من اللهسبحانه وتعالى ... انه سلطان الله وليس سلطان المسيح . .
ولما كان المسيح لا يملكهمن تلقاء نفسه فقد طلب من الله أن يغفر لليهود ، ولو كان يملكه لغفر لهم ولم يطلبه من الله كما
(الفانديك)(انجيل لوقا)(Lk-23-34)(فقاليسوع يا ابتاه اغفر لهم لانهم لا يعلمون ماذا يفعلون.واذ اقتسموا ثيابه اقترعواعليها)

إن سلطان غفران الخطايا دُفعأيضاً إلى غير المسيح كما جاء في الكتاب المقدس

فقددُفع إلى التلاميذ

(الفانديك)(انجيل متى)(Mt-6-14)(فانهان غفرتم للناس زلاتهم يغفر لكم ايضا ابوكم السماوي.)
(الفانديك)(انجيل متى)(Mt-6-15)(وانلم تغفروا للناس زلاتهم لا يغفر لكم ابوكم ايضا زلاتكم)
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-20-23)(منغفرتم خطاياه تغفر له.ومن امسكتم خطاياه أمسكت)
فهم كالمسيح عليه السلام


يقول الاستاذ سعد رستم في معرض رده على هذه الشبهه :
أولا: لمناقشة هذه الشبهة علينا أن نرجع إلى النصالكامل للواقعة التي جاء هذا الكلام للمسيح فيها.
يبتدأ الإصحاح التاسع من إنجيل متى بذكر هذهالواقعة فيقول:
(( فدخل السفينة و اجتاز و جاء إلى مدينته. و إذا مفلوجيقدمونه إليه مطروحا على فراش. فلما رأى يسوع إيمانهم قال للمفلوج ثق يا بني.مغفورة لك خطاياك. و إذا قوم من الكتبة قد قالوا في أنفسهمهذا يجدف. فعلم يسوع أفكارهم فقال: لماذا تفكرون بالشر في قلوبكم. أيما أيسر أنيقال مغفورة لك خطاياك، أم أن يقال قم و امش؟ و لكن لتعلموا أن لابن الإنسانسلطانا على الأرض أن يغفر الخطايا. حينئذ قال للمفلوج. قم احمل فراشك و اذهب إلىبيتك. فقام و مضى إلى بيته. فلما رأى الجموع تعجبوا و مجدوا الله الذي أعطى الناسسلطانا مثل هذا )) متى : [9 : 1].
هناك أمران في هذا النص تنبغي ملاحظتهما لأنهمايلقيان ضوءا على حقيقة سلطان السيد المسيح لغفران الخطايا :
الأول: أن المسيح لم يقل للمفلوج : ثق يا بني لقد غفرتُ لكخطاياك! بل أنبأه قائلا: مغفورة لك خطاياك. و الفرق واضح بين الجملتين،فالجملة الثانية لا تفيد أكثر من إعلام المفلوج بأن الله تعالى قد غفرذنوبه ، و ليس في هذا الإعلام أي دليل على ألوهية المسيح،لأن الأنبياء و الرسل المؤيدين بالوحي و المتصلين بجبريل الأمين، يطلعون، بإطلاعالله تعالى لهم ، على كثير من المغيبات و الشؤون الأخروية و منها العاقبة الأخرويةلبعض الناس ، كما أخبر نبينا محمد ( صلى اللّه عليه وآله وسلّم ) عن بعض صحابتهفبشرهم أنهم من أهل الجنة و عن آخرين فبشرهم أنهم من أهل النار.
ثانيا: قد يشكل على ما قلناه قول المسيح فيما بعد : و لكن لتعلموا أن لابن الإنسان سلطانا على الأرض أن يغفر الخطايا، فنسب غفرانالخطايا لنفسه. قلنا : آخر النص يجعلنا نحمل هذه النسبة على النسبة المجازية، أي على معنى أنابن الإنسان (المسيح) خوله الله أن يعلن غفران خطايا، و ذلك لأن الجملةالأخيرة في النص السابق تقول: " فلما رأى الجموع ذلك تعجبوا و مجدوا الله الذي أعطى الناس سلطانا مثل هذا ، فالغافر بالأصل و الأساس هو الله تعالى، ثم هوالذي منح هذا الحق للمسيح و أقدره عليه، لأن المسيح كان على أعلى مقاممن الصلة بالله و الكشف الروحي و لا يتحرك إلا ضمن حكمه وإرادته فلا يبشر بالغفران إلا من استحق ذلك.
و مما يؤكد أن غفران المسيح للذنوب هو تخويلإجمالي من الله تعالى له بذلك، و ليس بقدرة ذاتيه له ، هو أن المسيح، في بعضالحالات، كان يطلب المغفرة للبعض من الله تعالى فقد جاء في إنجيل لوقا [23 : 34] : فقال يسوع: (( يا أبتاه ! اغفر لهم، لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون.))
فانظر كيف طلب من الله غفران ذنبهم و لو كانإلـها يغفر الذنوب بذاته و مستقلا، كما ادعوا، لغفر ذنوبهم بنفسه.
فهذا السلطان بغفران الخطايا الذي أعطاه اللهتعالى للمسيح، شبيه بذلك السلطان الذي منحه المسيح أيضا لحوارييه حين قال:
(( فقال لهم يسوع أيضا: سلام لكم. كما أرسلني الآب أرسلكم أنا. و لمّاقال هذا نفخ و قال لهم: اقبلوا الروح القدس. من غفرتم خطاياه تغفر له.من أمسكتم خطاياه أمسكت )) يوحنا : [20 : 21 ، 23]
و شبيه بذلك السلطان الذي منحه لبطرس رئيس الحواريينحين قال له : (( طوبى لك يا سمعان بن يونى، إن لحما و دما لم يعلنا لك. لكن أبي الذي فيالسموات. و أنا أقول أيضا: أنت بطرس و على هذه الصخرة أبني كنيستي و أبواب الجحيملن تقوى عليها. و أعطيك مفاتيح ملكوت السموات. فكل ما تربطه على الأرض يكونمربوطا في السموات ، و كل ما تحله على الأرض يكون محلولا في السموات )) متى : [11 / 17 18]فكما أن هذا السلطان بغفران الخطايا الذي نالهبطرس خاصة و الحواريون عامة، بإذن الله، عبر المسيح، لا يفيد ألوهيتهم؛ فكذلك امتلاكالمسيح لذلك السلطان، بإذن الله، لا يفيد ألوهيت
geelsa3ed
geelsa3ed
Admin

عدد المساهمات : 390
النقاط : 32432
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
العمر : 30
الموقع : www.just4allah.com

https://geelsa3ed.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى