geelsa3ed
مرحبا بكم في المنتدي .. اذا اعجبكم اي محتوي واستفدتم منه فلا تبخل بنشره حتي يستفيد به غيرك
والدال علي الخير كفاعله

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

geelsa3ed
مرحبا بكم في المنتدي .. اذا اعجبكم اي محتوي واستفدتم منه فلا تبخل بنشره حتي يستفيد به غيرك
والدال علي الخير كفاعله
geelsa3ed
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تناقضات غريبه جدا

اذهب الى الأسفل

13112010

مُساهمة 

تناقضات غريبه جدا Empty تناقضات غريبه جدا





§ س496- متى أنجب آدم عليه السلام أول أبنائه؟
عندما كان عمره 130 سنة على النسخة العبرانية
عندما كان عمره 230 سنة على النسخة اليونانية
عندما كان عمره 130 سنة على النسخة السامرية
§ س497- متى أنجب شيت عليه السلام أول أبنائه؟
عندما كان عمره 105 سنة على النسخة العبرانية
عندما كان عمره 205 سنة على النسخة اليونانية
عندما كان عمره 105 سنة على النسخة السامرية
§ س498- متى أنجب أنوش أول أبنائه؟
عندما كان عمره 90 سنة على النسخة العبرانية
عندما كان عمره 190 سنة على النسخة اليونانية
عندما كان عمره 90 سنة على النسخة السامرية
§ س499- متى أنجب قينان أول أبنائه؟
عندما كان عمره 70 سنة على النسخة العبرانية
عندما كان عمره 170 سنة على النسخة اليونانية
عندما كان عمره 70 سنة على النسخة السامرية
§ س500- متى أنجب مهلائيل أول أبنائه؟
عندما كان عمره 65 سنة على النسخة العبرانية
عندما كان عمره 165 سنة على النسخة اليونانية
عندما كان عمره 65 سنة على النسخة السامرية
§ س501- متى أنجب يارد أول أبنائه؟
عندما كان عمره 162 سنة على النسخة العبرانية
عندما كان عمره 162 سنة على النسخة اليونانية
عندما كان عمره 62 سنة على النسخة السامرية
§ س502- متى أنجب حنوك أول أبنائه؟
عندما كان عمره 65 سنة على النسخة العبرانية
عندما كان عمره 165 سنة على النسخة اليونانية
عندما كان عمره 65 سنة على النسخة السامرية
§ س503- متى أنجب متوشالح أول أبنائه؟
عندما كان عمره 187 سنة على النسخة العبرانية
عندما كان عمره 187 سنة على النسخة اليونانية
عندما كان عمره 67 سنة على النسخة السامرية
§ س504- متى أنجب لامك أول أبنائه؟
عندما كان عمره 182 سنة على النسخة العبرانية
عندما كان عمره 188 سنة على النسخة اليونانية
عندما كان عمره 53 سنة على النسخة السامرية
وتراجم سلسلة النسب من آدم إلى نوح مذكورة فى قاموس الكتاب المقدس فى الصفحات التالية على حسب ترتيب الأسماء فى الأسئلة: 3 ، 531، 127 ، 756، 927، 1045، 32، 836، 805، 982، (وانظر أيضا سفر التكوين 5: 1-32) (نقلا عن إظهار الحق الجزء الثانى ص 431، تحقيق الدكتور محمد أحمد ملكاوى)
§ س505- ولما كان نوح فى زمن الطوفان ابن (600) سنة على وفق النسخ الثلاثة: العبرانية واليونانية والسامرية ، وبما أن آدم قد عاش (930) سنة ، فيلزم على وفق النسخة السامرية أن يكون نوح عليه السلام حين مات آدم ابن (223) سنة. وهذا باطل باتفاق المؤرخين وتكذبه العبرانية واليونانية: إذ ولادته على وفق العبرانية بعد موت آدم عليه السلام ب(126) سنة، وعلى وفق اليونانية(732) سنة.
لأننا إذا طرحنا عمر آدم من زمن الطوفان فالحاصل ما يلى: 1307 - 930 = 377، فيكون آدم مات قبل الطوفان ب 377 سنة ، وبما أن نوح ولد قبل الطوفان ب 600 سنة على وفق النسخ الثلاث، فإذا طرحنا منها 377 يكون الحاصل 223 سنة.
فعلى وفق السامرية يكون نوح قد عاش فى حياة آدم عليهما السلام 223 سنة ، وهو باطل بالإجماع. بينما نوح لم ير آدم لأنه على حساب العبرانية ولد بعد موت آدم بـ 126 سنة ، وعلى حساب اليونانية ولد بعد موت آدم ب 732 سنة.
ولأجل الاختلاف الفاحش لم يعتمد المؤرخ اليهودى يوسيفوس المعتبر عند النصارى على نسخة من النسخ المذكورة ، واختار أن تكون المدة (2256) سنة.
فهل مثل هذه الكتب من وحى الله؟ وهل هذه الكتب حفظها الله من أيدى العابثين أو من عوامل الزمن؟ وهل وحى الله يرفضه مؤرخ ويصححه؟
§ س506- كم مر من الزمان بين الطوفان وولادة إبراهيم عليه السلام؟
292 عاماً وفق النسخة العبرانية
1072 على وفق اليونانية
942 على وفق السامرية
§ س507- كم مر من الزمان من موت نوح إلى ولادة إبراهيم عليه السلام؟
58 عاماً وفق النسخة العبرانية
722 على وفق اليونانية
592 على وفق السامرية
وذلك بطرح 350 سنة التى تمثل الزمان من الطوفان إلى موت نوح (باتفاق النسخ الثلاث) من حساب الزمان من الطوفان إلى ولادة إبراهيم (س501).
وعلى ذلك لا بد أن تكون ولادة إبراهيم قبل موت نوح بـ 58 سنة ، أى إن إبراهيم رأى نوحاً وعاش فى حياته 58 عاماً ، بينما لم ير إبراهيم نوحاً ، لأنه على حسب اليونانية ولد بعد موت نوح بـ 722 سنة ، وعلى حسب السامرية ولد بعد موت نوح بـ 592 سنة.
فأين كان الرب الذى أوحى هذا الكلام؟ وكيف يحدث الرب كل هذه الأخطاء؟ أم هل نسى الوحى الذى نزل بكلام الرب؟ ألم يعرف الرب مَن الذى ولد قبل مَن؟
§ س508- كم مر من الزمان من خلق آدم إلى الطوفان؟
1656 سنة وفق النسخة العبرانية
2262 سنة وفق النسخة اليونانية
1307 سنة وفق النسخة السامرية
§ س509- كم مر من الزمان من خلق آدم إلى ولادة نوح؟
1056 سنة وفق النسخة العبرانية
1662 سنة وفق النسخة اليونانية
707 سنة وفق النسخة السامرية
§ س510- كم مر من الزمان من موت آدم إلى الطوفان؟
726 سنة وفق النسخة العبرانية
1332 سنة وفق النسخة اليونانية
377 سنة وفق النسخة السامرية
§ س511- كم مر من الزمان من موت آدم إلى ولادة نوح؟
126 سنة وفق النسخة العبرانية
732 سنة وفق النسخة اليونانية
223 سنة وفق النسخة السامرية (بعد ولادة نوح وقبل موت آدم)
وعلى هذا الحساب يكون نوح قد رأى آدم وعاش فى حياته 223 سنة. بينما لم ير آدم نوح لأنه على حساب العبرانية ولد بعد موت آدم بـ 126 سنة ، وعلى حساب اليونانية ولد بعد موت آدم بـ 732 سنة.
§ س512- من هو قينان هذا الذى تدعى النسخة اليونانية فقط أنه عاش بين أرفخشاد وشالح؟ فلا نجد هذا الاسم مطلقاً فى التوراة العبرانية أو السامرية ، وقد ذكره لوقا فى نسب يسوع ، مما يؤكد اعتماد لوقا على النسخة اليونانية فى كتابة هذا النسب.
§ س513- على أى جبل أمر الرب موسى عليه السلام ببناء الهيكل؟
فى جبل عيبال: (4حِينَ تَعْبُرُونَ الأُرْدُنَّ تُقِيمُونَ هَذِهِ الحِجَارَةَ التِي أَنَا أُوصِيكُمْ بِهَا اليَوْمَ فِي جَبَلِ عِيبَال وَتُكَلِّسُهَا بِالكِلسِ.) تثنية 27: 4 من النسخة العبرانية
فى جبل جرزيم: (ويكون عند عبوركم الأردن تقيمون الحجارة هذه التى أنا موصيكم اليوم فى جبل جرزيم وتشيِّدها بشيد) تثنية 27: 4 من النسخة السامرية
ألا يدل هذا على تلاعب الطوائف المختلفة بالتوراة التى بأيديهم؟
§ س514- وقع فى بيان ميراث بنى جاد فى يوشع عبارة: (25فَكَانَ تُخُمُهُمْ يَعْزِيرَ وَكُلَّ مُدُنِ جِلْعَادَ وَنِصْفَ أَرْضِ بَنِي عَمُّونَ إِلَى عَرُوعِيرَ الَّتِي هِيَ أَمَامَ رَبَّةَ) يوشع 13: 25
وهذا غلط ، لأن موسى عليه السلام ما أعطى بنى جاد شيئاً من أرض عمون ، لأن الله نهاه عن ذلك: (فَمَتَى قَرُبْتَ إِلى تُجَاهِ بَنِي عَمُّونَ لا تُعَادِهِمْ وَلا تَهْجِمُوا عَليْهِمْ لأَنِّي لا أُعْطِيكَ مِنْ أَرْضِ بَنِي عَمُّونَ مِيرَاثاً - لأَنِّي لِبَنِي لُوطٍ قَدْ أَعْطَيْتُهَا مِيرَاثاً.) تثنية 2: 19
§ س515- كيف يذكر سفر التكوين قرية حبرون وهى لم تسمى بهذا الاسم إلا فى زمن يشوع؟
وقع فى (تكوين 13: 18 وفى تكوين 35: 27 وفى 37: 14) لفظ (حبرون) وهو الاسم العبرى لمدينة الخليل ، وهو اسم قرية كان اسمها فى سالف الزمان (قرية رابع) ، وبنو إسرائيل بعدما فتحوا فلسطين فى عهد يشوع عليه السلام غيروا هذا الاسم إلى حبرون منا هو مصرح فى (يشوع 14: 15): (15وَاسْمُ حَبْرُونَ قَبْلاً قَرْيَةُ أَرْبَعَ, الرَّجُلِ الأَعْظَمِ فِي الْعَنَاقِيِّينَ. وَاسْتَرَاحَتِ الأَرْضُ مِنَ الْحَرْبِ.)
فهذه الفقرات التى تذكر حبرون ليست إذن من كلام موسى عليه السلام ، بل من كلام شخص كان بعد هذا الفتح والتغيير ، وإن دل ذلك على شىء ليدل على كتابة هذا الكتاب بأيديهم من عند أنفسهم ونسبوه لله ، وكذلك يدل على أن هذه الكتب كتبت بعد زمن يشوع.
§ س516- كيف يذكر سفر التكوين بلدة دان ، وهى لم تسمى بهذا الاسم إلا فى عهد القضاة؟
كذلك وقع فى (تكوين 14: 14) لفظ (دان) وهو اسم بلدة عُمِّرَت فى عهد القضاة، لأن القضاة فتحوا بلدة لايش ، وقتلوا أهلها وأحرقوا تلك البلدة وعمروا بدلها بلدة جديدة وسموها دان ، كما هو مصرح فى (قضاة 18: 27-29): (27 واما هم فأخذوا ما صنع ميخا والكاهن الذي كان له وجاءوا الى لايش الى شعب مستريح مطمئن وضربوهم بحد السيف واحرقوا المدينة بالنار. 28ولم يكن من ينقذ لانها بعيدة عن صيدون ولم يكن لهم امر مع انسان وهي في الوادي الذي لبيت رحوب. فبنوا المدينة وسكنوا بها. 29ودعوا اسم المدينة دان باسم دان ابيهم الذي ولد لاسرائيل. ولكن اسم المدينة أولا لايش.)
وقد اعترف هورن فى تفسيره: (يمكن أن يكون موسى كتب (قرية رابع ولايش) لكن بعض الناقلين حرَّفَ هذين اللفظين بحبرون ودان). ويكفى هذا الاعتراف بالتحريف لمن يبحث عن حقيقة الكتاب المقدس.
§ س517- لماذا فرض الرب حراسات على الجنة ، على الرغم من أنه كان قد طرد آدم وحواء؟ وهل كان عنده شك فى صعودهما إلى الجنة دون علمه مرة أخرى؟
(22وَقَالَ الرَّبُّ الإِلَهُ: «هُوَذَا الإِنْسَانُ قَدْ صَارَ كَوَاحِدٍ مِنَّا عَارِفاً الْخَيْرَ وَالشَّرَّ. وَالْآنَ لَعَلَّهُ يَمُدُّ يَدَهُ وَيَأْخُذُ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ أَيْضاً وَيَأْكُلُ وَيَحْيَا إِلَى الأَبَدِ». 23فَأَخْرَجَهُ الرَّبُّ الإِلَهُ مِنْ جَنَّةِ عَدْنٍ لِيَعْمَلَ الأَرْضَ الَّتِي أُخِذَ مِنْهَا. 24فَطَرَدَ الإِنْسَانَ وَأَقَامَ شَرْقِيَّ جَنَّةِ عَدْنٍ الْكَرُوبِيمَ وَلَهِيبَ سَيْفٍ مُتَقَلِّبٍ لِحِرَاسَةِ طَرِيقِ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ.) تكوين 3: 22-24
§ س518- هل تتخيل أن الرب فى الكتاب المقدس ندم الرب على الطوفان ، ولم ينتقم من الكافر فيما بعد حتى يتنسم الرب رائحة شى الحيوانات والطيور الطاهرة؟
(20وَبَنَى نُوحٌ مَذْبَحاً لِلرَّبِّ. وَأَخَذَ مِنْ كُلِّ الْبَهَائِمِ الطَّاهِرَةِ وَمِنْ كُلِّ الطُّيُورِ الطَّاهِرَةِ وَأَصْعَدَ مُحْرَقَاتٍ عَلَى الْمَذْبَحِ 21فَتَنَسَّمَ الرَّبُّ رَائِحَةَ الرِّضَا. وَقَالَ الرَّبُّ فِي قَلْبِهِ: «لاَ أَعُودُ أَلْعَنُ الأَرْضَ أَيْضاً مِنْ أَجْلِ الإِنْسَانِ لأَنَّ تَصَوُّرَ قَلْبِ الإِنْسَانِ شِرِّيرٌ مُنْذُ حَدَاثَتِهِ. وَلاَ أَعُودُ أَيْضاً أُمِيتُ كُلَّ حَيٍّ كَمَا فَعَلْتُ.) تكوين 8: 20-22
§ س519- هل تتخيل أن للرب وقود يعطيه الطاقة والقوة؟
(18وَتُوقِدُ كُلَّ الْكَبْشِ عَلَى الْمَذْبَحِ. هُوَ مُحْرَقَةٌ لِلرَّبِّ. رَائِحَةُ سُرُورٍ. وَقُودٌ هُوَ لِلرَّبِّ.) خروج 29: 18
س520- جاء فى سفر التكوين اسم الله “يهوه” فى قول حواء: («اقْتَنَيْتُ رَجُلاً مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ».) تكوين 4: 1 ، ومعنى ذلك أن اسم الرب “يهوه” كان معروفاً منذ بدء الخليقة. إلا أن سفر الخروج يفاجئنا بأن هذا الاسم لم يكن معروفاً فى زمن إبراهيم وإسحاق ويعقوب: (3وَأَنَا ظَهَرْتُ لإِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ بِأَنِّي الْإِلَهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ. وَأَمَّا بِاسْمِي «يَهْوَهْ» فَلَمْ أُعْرَفْ عِنْدَهُمْ.) خروج 6: 3
وعلى هذا أجاب القس الدكتور منيس عبد النور إجابة عجيبة حقاً فى صفحة 55 فقد وضع ثلاثة احتمالات: فقال فى الاحتمال الأول إن اسم “يهوه” لم يكن معروفاً بكل معناه العميق. وفى الاحتمال الثانى لم يكن الله قد أعلن للقدماء كل الصفات الكامنة فى هذا الاسم المقدس. وفى الاحتمال الثالث يفترض أن موسى قد سبق التاريخ ، وكتب اسم “يهوه” فيه ، ولم يكن الله قد أعلن له هذا الاسم إلا وهو فى عمر الثمانين ، يوم دعاه ليُخرج شعبه من مصر.
ولم يوضح لنا مصدر احتمالاته هذه. ففى الاحتمال الأول والثانى يفترض أن الاسم لم يكن معروفاً بكل معناه ، أو صفاته. فما علاقة هذا بالاسم نفسه. فهل كان الاسم نفسه معروفاً منذ بدء الخليقة كما قال سفر التكوين؟ أم كان مطموراً ولم يُعرف إلا عند خروج موسى ببنى إسرائيل من مصر؟
وفى الاحتمال الثالث يكون قد كتب موسى فى التوراة ما لم يكن الرب قد أوحاه له. ولو أعلمه الرب بذلك وأمره ألا يُطلع عليه أحد ، لكان موسى بذلك قد أجرم فى حق إلهه. ولكان الرب مازال فى حالة السُّكر البيِّن ، ولم يعرف أن موسى قد ذكر هذا الاسم فى سفر التكوين. وما كان له أن يدعى فى سفر الخروج قائلاً: (3وَأَنَا ظَهَرْتُ لإِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ بِأَنِّي الْإِلَهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ. وَأَمَّا بِاسْمِي «يَهْوَهْ» فَلَمْ أُعْرَفْ عِنْدَهُمْ.) خروج 6: 3
ولا تتعجب لأننى قلت لك إن الرب لم يفق من سكره ، فاقرأ ما ذكره الرب نفسه عن نفسه: (65فَاسْتَيْقَظَ الرَّبُّ كَنَائِمٍ كَجَبَّارٍ مُعَيِّطٍ مِنَ الْخَمْرِ.) مزامير 78: 65
س521- ورد فى سفر العدد 1: 7 (اقرأ الأعداد من 1-7) أن نحشون كان يقف مع موسى وهارون أثناء حصر أعداد بنى إسرائيل ، وعند ارتحالهم فى البرية (عدد 2: 3 و10: 14) ، وعند تدشين المذبح (عدد 7: 12) ، كما كان أخو زوجة هارون أليشامع كما تصرح بذلك دائرة المعارف الكتابية مادة (نحشون). بينما كان بين نحشون وداود أربعة أجيال فقط تبعاً لسفر راعوث (4: 20) ، على الرغم من أنه تبعاً لسفر أعمال الرسل (13: 20) كان بين موسى وداود 450 سنة تفصل بينهما. فلماذا أسقط سفر العدد هؤلاء الأربعة أجيال أو زادهم راعوث؟
الغريب أن الدكتور القس منيس عبد النور يرد على هذا الخطأ قائلاً: (اعتاد مؤرخو بنى إسرائيل فى ذكر سلاسل الأنساب أن يُسفطوا بعض الأسماء ، فيظن القارىء الذى لا يعرف عاداتهم هذه أن هناك اختلاف فى النصوص.) وأشار إلى مثال آخر لأخطاء الكتاب المقدس وهو إسقاط الكاتب لستة أجيال من سلسلة النسب التى ذكرها عزرا 7: 1-5. معللاً ذلك أنه على الغرم من وجود هذا (لم ينتقد أحد من قادة الكهنة عزرا على ذلك ، لأنه تصرَّف تصرفاً عادياً.)
وأقول للدكتور القس: شكراً على اعترافك هذا بأن هذا الكتاب لم يكتب بإلهام الروح القدس ، ولم يكتبه أحد الأنبياء الموحى إليهم، ولكن كتبه الكهنة من سجلاتهم. ولهذا حدثت الأخطاء ، وظهر النسيان ، كما فعلوا فى حذف اسم يهوياقيم من نسل يسوع لأن الرب فى سفر إرميا حرَّمَ أن يجلس على كرسى داود أى نسل من يهوياقيم، وبما أن متى أراد أن يجعل من عيسى عليه السلام المِسِّيِّا أى النبى الخاتم، فكان مضطراً لحذف يهوياقيم من سلسلة النسب: (30لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ عَنْ يَهُويَاقِيمَ مَلِكِ يَهُوذَا: لاَ يَكُونُ لَهُ جَالِسٌ عَلَى كُرْسِيِّ دَاوُدَ وَتَكُونُ جُثَّتُهُ مَطْرُوحَةً لِلْحَرِّ نَهَاراً وَلِلْبَرْدِ لَيْلاً. 31وَأُعَاقِبُهُ وَنَسْلَهُ وَعَبِيدَهُ عَلَى إِثْمِهِمْ وَأَجْلِبُ عَلَيْهِمْ وَعَلَى سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ وَعَلَى رِجَالِ يَهُوذَا كُلَّ الشَّرِّ الَّذِي كَلَّمْتُهُمْ عَنْهُ وَلَمْ يَسْمَعُوا].) إرمياء 36: 30-31
أما عدم اعتراض الكهنة على ما فعله عزرا فيؤكد أن عزرا هو كاتب هذا السفر دون أن يوحى إليه الله هذا الكلام. وإلا لما فكرت أنت أصلاً عزيزى الدكتور القس أن الكهنة والكتبة يمكنهم الاعتراض على ما كتب لو كانوا يعلمون أن هذا الكلام من وحى الله.
س522- جاء فى سفر العدد 3: 10 (10وَتُوَكِّلُ هَارُونَ وَبَنِيهِ فَيَحْرُسُونَ كَهَنُوتَهُمْ. وَالأَجْنَبِيُّ الذِي يَقْتَرِبُ يُقْتَلُ».) ،
وجاء أيضاً فى نفس السفر 16: 40 (40تِذْكَاراً لِبَنِي إِسْرَائِيل لِكَيْ لا يَقْتَرِبَ رَجُلٌ أَجْنَبِيٌّ ليْسَ مِنْ نَسْلِ هَارُونَ لِيُبَخِّرَ بَخُوراً أَمَامَ الرَّبِّ فَيَكُونَ مِثْل قُورَحَ وَجَمَاعَتِهِ كَمَا كَلمَهُ الرَّبُّ عَنْ يَدِ مُوسَى.)
والغريب أن نقرأ أن بنى داود كانوا من كهنة المعبد فى صموئيل الثانى 8: 18 (18وَبَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ عَلَى الْجَلاَّدِينَ وَالسُّعَاةِ، وَبَنُو دَاوُدَ كَانُوا كَهَنَةً.) فكيف تم هذا؟ هل نسخ الرب كلامه السابق فى سفر العدد؟ أم تآمر داواد والكهنة على شريعة الرب وعيَّن أبناءه من الكهنة؟
وعلى هذا السؤال يجيب الدكتور القس منيس عبد النور قائلاً: “إن الكلمة العبرية المترجمة "كهنة" فى 2صموئيل 8: 18 لا تعنى فقط "كاهن" بل خادم وناصح ومُقدِّم خدمات. وبهذا يكون بنو داود مقدِّمى خدمات دينية ، وكان مركزهم شرفياً ودينياً كالكهنة.”
يعنى الدكتور القس حاول أن يبعد الكهانة عن أبناء داود. فجاء بمعانى أخرى كثيرة لعمل الكاهن ، وكلها لا يدل ولا يؤكد إلا على المعنى المترجم فى النص ، وهو أن أبناء داود تولوا الكهانة ، أما مركزهم الشرفى والدينى مثل الكهنة فلم يأت بدليل كتابى عليه. ولذلك جاء رده على هذه السقطة الكتابية غير سليم.
يؤكد هذه السقطة الكتابية هو تغيير كتاب الحياة (ص 407) والتفسير التطبيقى للكتاب المقدس (ص 655) الذى غير الترجمة وجعل أبناء داود مستشارين للملك ، ولم يعقب عليها. إلا أن الترجمة العربية المشتركة والترجمة الكاثوليكية مازالتا تحتفظان بالنص الذى يشير إلى أن أبناء داود كانوا كهنة.
س523- يوضح سفر اللاويين أحكام وتشريعات كثيرة عن الذبائح وقد نسختها الكتب النصرانية. ألا يدل هذا على وجود النسخ فى كتابكم ، الأمر الذى تعتبرونه عيباً فى الإسلام؟
يجب على القارىء النصرانى أن يعلم أن النسخ فى القرآن والسنة يتعلق بالأحكام فقط ، ولا يوجد نسخ لا فى العقائد ولا فى القصص القرآنى. وأن هذا النسخ تدرج فى الأحكام ، فلم يحلل الله الخمر ولم يأمر بشربها ، ثم اعتبرها فيما بعد رجساً. ولم يأمر بالزنى ثم نهى عنه ، كما يتوهم البعض.
الغريب أن الدكتور القس قد أقر فى كتابه هذا النسخ الذى هو تدرج فى الأحكام ، ثم نفى وجوده فى الكتاب المقدس: ففى ص 61 يقول: (التصريح بأكل اللحوم بعد التصريح بأكل البقول نموذج للوحى المتدرِّج ، فلحكمة عند الله أمر أولاً بالطعام النباتى ، ثم صرَّحَ بأكل اللحوم.)
ويقول أيضاً فى صفحة 95: (وأنت تعلم أن الأستاذ الحكيم يعلِّم تلاميذه القضايا الضرورية البديهية ثم يرتقى معهم بالتدريج للحقائق العالية ، فيستفيدون. وكذلك لا يجوز لمن كان فى ظلام دامس أن يُعرِّض عينيه لأشعة الشمس مرة واحدة ، بل بالتدريج ، إلى أن يصل إلى نور النهار الكامل. وكذلك نعطى الطفل أولاً اللبن لأن معدته لا تقدر على هضم غيره ، ومتى نما وكبر نعطيه الغذاء اليابس. فكذلك عمل الله معنا: فأفهمنا فى أول الأمر الحقائق الإلهية بطريقة محسوسة ، وسلك معنا بالتدريج إلى أن أوضح لنا الحقائق بغاية الوضوح. فما أوضحه قليلاً فى العهد القديم أوضحه كوضوح الشمس فى العهد الجديد.)
ثم عاد وغير كلامه فقال: (وإذ أدركنا هذا عرفنا أن كتاب الله منزَّه عن الناسخ والمنسوخ ، فقد جاء المسيح ليكمل شريعة موسى.) ويكفى هذا لأهدى له من أقوال بولس فى هدم شريعة موسى التى جاء عيسى عليه السلام لينفذها (وهذا هو المعنى العربى للكلمة اليونانية التى يترجمونها ليكمل): (10لأَنَّ جَمِيعَ الَّذِينَ هُمْ مِنْ أَعْمَالِ النَّامُوسِ هُمْ تَحْتَ لَعْنَةٍ، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ لاَ يَثْبُتُ فِي جَمِيعِ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي كِتَابِ النَّامُوسِ لِيَعْمَلَ بِهِ». 11وَلَكِنْ أَنْ لَيْسَ أَحَدٌ يَتَبَرَّرُ بِالنَّامُوسِ عِنْدَ اللهِ فَظَاهِرٌ، لأَنَّ «الْبَارَّ بِالإِيمَانِ يَحْيَا». 12وَلَكِنَّ النَّامُوسَ لَيْسَ مِنَ الإِيمَانِ، بَلِ «الإِنْسَانُ الَّذِي يَفْعَلُهَا سَيَحْيَا بِهَا». 13اَلْمَسِيحُ افْتَدَانَا مِنْ لَعْنَةِ النَّامُوسِ، إِذْ صَارَ لَعْنَةً لأَجْلِنَا، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَةٍ». 14لِتَصِيرَ بَرَكَةُ إِبْرَاهِيمَ لِلأُمَمِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، لِنَنَالَ بِالإِيمَانِ مَوْعِدَ الرُّوحِ، .. .. .. 19فَلِمَاذَا النَّامُوسُ؟ .. .. .. لأَنَّهُ لَوْ أُعْطِيَ نَامُوسٌ قَادِرٌ أَنْ يُحْيِيَ، لَكَانَ بِالْحَقِيقَةِ الْبِرُّ بِالنَّامُوسِ.) غلاطية 3: 10-21
(18فَإِنَّهُ يَصِيرُ إِبْطَالُ الْوَصِيَّةِ السَّابِقَةِ مِنْ أَجْلِ ضُعْفِهَا وَعَدَمِ نَفْعِهَا، 19إِذِ النَّامُوسُ لَمْ يُكَمِّلْ شَيْئاً.) عبرانيين 7: 18-19
(7فَإِنَّهُ لَوْ كَانَ ذَلِكَ الأَوَّلُ بِلاَ عَيْبٍ لَمَا طُلِبَ مَوْضِعٌ لِثَانٍ.) عبرانيين 8: 7
(13فَإِذْ قَالَ«جَدِيداً» عَتَّقَ الأَوَّلَ.وَأَمَّا مَا عَتَقَ وَشَاخَ فَهُوَ قَرِيبٌ مِنَ الاِضْمِحْلاَلِ) عبرانيين 8: 13
(9ثُمَّ قَالَ: «هَئَنَذَا أَجِيءُ لأَفْعَلَ مَشِيئَتَكَ يَا أَللهُ». يَنْزِعُ الأَوَّلَ لِكَيْ يُثَبِّتَ الثَّانِيَ.) عبرانيين 10: 9
(16إِذْ نَعْلَمُ أَنَّ الإِنْسَانَ لاَ يَتَبَرَّرُ بِأَعْمَالِ النَّامُوسِ، بَلْ بِإِيمَانِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ، آمَنَّا نَحْنُ أَيْضاً بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، لِنَتَبَرَّرَ بِإِيمَانِ يَسُوعَ لاَ بِأَعْمَالِ النَّامُوسِ. لأَنَّهُ بِأَعْمَالِ النَّامُوسِ لاَ يَتَبَرَّرُ جَسَدٌ مَا.) غلاطية 2: 16
(4قَدْ تَبَطَّلْتُمْ عَنِ الْمَسِيحِ أَيُّهَا الَّذِينَ تَتَبَرَّرُونَ بِالنَّامُوسِ. سَقَطْتُمْ مِنَ النِّعْمَةِ. 5فَإِنَّنَا بِالرُّوحِ مِنَ الإِيمَانِ نَتَوَقَّعُ رَجَاءَ بِرٍّ. 6لأَنَّهُ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ لاَ الْخِتَانُ يَنْفَعُ شَيْئاً وَلاَ الْغُرْلَةُ، بَلِ الإِيمَانُ الْعَامِلُ بِالْمَحَبَّةِ.) غلاطية 5: 4-6
(20وَأَمَّا النَّامُوسُ فَدَخَلَ لِكَيْ تَكْثُرَ الْخَطِيَّةُ.) رومية 5: 20
(20لأَنَّهُ بِأَعْمَالِ النَّامُوسِ كُلُّ ذِي جَسَدٍ لاَ يَتَبَرَّرُ أَمَامَهُ. لأَنَّ بِالنَّامُوسِ مَعْرِفَةَ الْخَطِيَّةِ. 21وَأَمَّا الآنَ فَقَدْ ظَهَرَ بِرُّ اللهِ بِدُونِ النَّامُوسِ مَشْهُوداً لَهُ مِنَ النَّامُوسِ وَالأَنْبِيَاءِ.) رومية 3: 20-21
(27فَأَيْنَ الافْتِخَارُ؟ قَدِ انْتَفَى! بِأَيِّ نَامُوسٍ؟ أَبِنَامُوسِ الأَعْمَالِ؟ كَلاَّ! بَلْ بِنَامُوسِ الإِيمَانِ. 28إِذاً نَحْسِبُ أَنَّ الإِنْسَانَ يَتَبَرَّرُ بِالإِيمَانِ بِدُونِ أَعْمَالِ النَّامُوسِ.) رومية 3: 27-28
(5وَأَمَّا الَّذِي لاَ يَعْمَلُ وَلَكِنْ يُؤْمِنُ بِالَّذِي يُبَرِّرُ الْفَاجِرَ فَإِيمَانُهُ يُحْسَبُ لَهُ بِرّاً.) رومية 4: 5
(21لَسْتُ أُبْطِلُ نِعْمَةَ اللهِ. لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِالنَّامُوسِ بِرٌّ، فَالْمَسِيحُ إِذاً مَاتَ بِلاَ سَبَبٍ.) غلاطية 2: 21
(56أَمَّا شَوْكَةُ الْمَوْتِ فَهِيَ الْخَطِيَّةُ وَقُوَّةُ الْخَطِيَّةِ هِيَ النَّامُوسُ) كورنثوس الأولى 15: 56
أليس هذا دليل إذن على نسخ عقيدة موسى وشريعته المتمثلة فى الناموس؟
وعن الذبائح يقول الدكتور القس منيس عبد النور صفحة 95: (حكم الله أن النفس التى تخطىء تموت ، لأنه قدوس طاهر يكره الإثم. وهذا الحكم يسرى على الجميع بلا استثناء ، لأن الجميع أخطأوا. ولكن الله تفضَّلَ وأوجد طريقة يمكن بها للخاطىء أن ينال مغفرة الخطايا ، فيكون الله رحيماً وعادلاً فى آن واحد إذا برر الخاطىء. وهذه الطريقة هى الإيمان بالمسيح الفادى الكريم.)
وأقول له: هل قداسة الإله وطهره وكرهه للآثام يتعارض مع رحمته وعدله؟ وهل الطريقة الجديدة التى أوجدها الرب قد اكتشفها مؤخراً أم غير منهاجه إلى منهاج أفضل؟ فلو قلت بالأولى سببت إلهك ، لأنك ستتهمه بالبداء ، الذى يعنى أنه علم شيئاً جديداً بعد جهل كان ملماَ به. وإن قلت بالثانية فأنت تقر إذن على أفضل الأمور بالنسخ فى شريعتك.
وبكلامك هذا تعنى أن الرب كان قدوساً طاهراً يكره الإثم عندما كانت شريعته الأولى موجودة ، والتى تنادى بأن النفس التى تخطىء هى تموت. ثم تخلى عن هذه القداسة وتلك الطهارة ، فقتل البرىء مكان المذنب ، عندما أراد أن يؤكد على رحمته وعدله ، وبالتالى فإن قداسته وطهره لا يلتقيان ولا يجتمعان مع رحمته وعدله. ومثل هذا الإله لا يستحق العبادة ، لأنه إله ناقص لصفات الكمال. وبالتالى أيضاً فقد غيَّرَ شريعته التى كانت تعنى قداسته وطهره وكرهه للإثم، إلى شريعة عدله ورحمته كما تراها أنت فى قتل المظلوم ، ورمى كل الآثام على ظهره ، ليخلص كل من يحبه ويؤمن به. وهذا من المسخ ، وليس من النسخ الذى نفهمه.
وأسألك الصدق بالله عليك: هل إذا سرقت أو قتلت ورميت بالتهمة على أبيك أو أخيك، فسجن أو قتل مكانك، فهل أنت بذلك تحبه؟ فإذا قبل هو هذا الحكم لأنه يحبك فكيف تدعى أنت بهذا العمل الإجرامى منك أنك تحبه؟ وعلى ذلك فقد تحولتم بهذه العقيدة إلى أشخاص تكره الإله وتنتقم منه يومياً بآثامها التى لن تنتهى ما بقى الشيطان على الأرض، وبالتالى حولتكم هذه العقيدة إلى حلفاء للشيطان ضد الإله.
وماذا كان سيفعل عدوه لو كان مكانك؟ الست معى أن هذه العقيدة تحولك إلى مجرماً تفعل الآثام وترمى بها بريئاً على ظهر إلهك الذى تدعى أنك تحبه؟ فكيف تقبل أن تكون مجرماً فى ظل هذا الاعتقاد؟
وبذلك أكون قد وجهت حوالى 1831 سؤالاً أدمجتها فى 523 نقطة نطالب أهل الكتاب بالرد عليهم ، دون رموز أو افتراضات ، مؤيدين ردودهم بنصوص من الكتاب.
س524- أين أكل بنو إسرائيل المن والسلوى؟ هل أكلوه أثناء خروجهم من مصر والوصول إلى سيناء كما يقول سفر الخروج (16: 1-) أم أكلوه فى طريقهم إلى قادش (العدد 13: 26)؟
geelsa3ed
geelsa3ed
Admin

عدد المساهمات : 390
النقاط : 32474
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
العمر : 30
الموقع : www.just4allah.com

https://geelsa3ed.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

تناقضات غريبه جدا :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى